القائمة الرئيسية

الصفحات

مرَّ على فِرآقِي لكْ عآمٌ وَ نصفْ وَ مآزِلتَ أنْت تُحآولُ اسْترجآعِي وَ لكِنَكَ لآ تَعْلمْ ... أنّهُ حَتى لوْ كآنَ الفَراغُ الذي فِي قلْبي يَتسِعُ للعَآلمِ بـ أكْملِه لنْ أعودَ لـ إنْسآنٍ كآنَ يهْوى تَعْذيبي وَ يَتسلى بـ قتْلي........


هل اعجبك الموضوع :

Commentaires

التنقل السريع